قطة في عالم الذئاب الكاتبة فاطمة الألفي الفصل الاخير
ده كسوف يا قلبي اهدي متوتره ليه دي حاجه عاديه خالص بصي اول حاجه نعملها اقلعي الاسدال ده وبعدين نتكلم
نظرت له بتحذير هنتكلم
هز راسه بخفه ثم ارسل لها غمزته المرحه طبعا هنتكلم ونقول احلي كلام
نزعت عنها الاسدال ليظهر جمالها الحقيفي التي كانت تخفيه بتلك الملابس الصبيانيه لاول مره يراها بلباس ظاهره لرشاقه جسدها الممشوق تسمر مكانه وظل ينظر لها باعجاب واضح بمظهرها الجذاب والمثير ثم هتف بشقاوه
حبيبي ماتخفيش مني اوي كده انا لا يمكن اذيكي بس بلاش تضغطي علي اعصابك وسبيلي نفسك خالص ممكن تهدي وبلاش توتر غمضي عيونك واشغلي تفكيرك باجمل لحظات مرينا بيها بدا فط تقبيلها قبلات متفرقه اعلي صفيحه وجهها ثم ضمھا لصدره بحنان وحملها برفق ليضعها بالفراش ويعيشون معا لحظات من السعاده وتبدا حياتهم الزوجيه .....
تلاشي خۏفها بين احضان زوجها الحبيب شعرت بالاحتواء والامان فقد عانت الكثير في حياتها والان ربنا عوضها عن كل الالام التي عاشتها عوضها بحب زوجها بعد طول صبرا وعناء ..
اجمل لحظات من السعاده والحب فقد اخذو نصيبهم من الالم بما يكفي والان نتيجه صبرهم علي البلاء تغيرت حياتهم واصبك الحب والامان والحنان حالفهم في حياتهم الجديده وبدايتهم السعيده ...
اما عن المملكه الاخري الخاصه بفادي وديما ..
كانت ديما تشعر بالخجل ولكن مع خفه د فادب تغلب علي خجلها وخۏفها وبدات الحياه بينهم في جو من الخب والعشق وتناسب الماضي بكل ما في حمد اللن علي وحود شقيقيتن في حياته فمنذ او دخلو علي حياته صارت للاحسن وتعاهد امام الله ان لا يتخلي عنهما مهما كلفه الامر واصبح الخب الاخوي الذي بينهم لم ولن يتزعز ولا يستطيع اخد ان يتدخل بينهم حمد الله كثيرا علي وحود ديما زوجتخ وحبيبته حياته القادمه فهي مو ساندته في اشد واصعب الاوقات ظل صامدا يستمد قوته مننا عاشو الحياة معا بحلوها ومرها